قصص سكس في المدرسة وخارجها مدرسات يمارسن المتعة ومدرسين مع أمهات الطلبة والطالبات مجموعة مميزة ومثيرة من الحكايات الجنسية الساخنة جداً ومن هنا اقرأ أجمل قصة جنس سادية مثيرة جداً.
قصص سكس في المدرسة
قصة جنسية حقيقية لرجل و مدرسة إبنته المنقبة الجميلة
انا رجل في الخامسة و الثلاثين من عمري ولدي إبنة عمرها خمس سنوات قررت زوجتي إحضار مدرّسة لها بالمنزل لتأسيسها في المواد الدراسية من صغرها وأقنعت مدرّستها بالحضانة أن تأتي لنا بالمنزل لتعطيها درس خاص فوافقت المدرّسة بصعوبة لأنها لا تعطي عادة دروس خصوصية , كانت اسمها رشا منقبة و خجولة جداً تحذرني زوجتي من الدخول غرفة الدرس أثناء تواجدها لأنها تخلع النقاب , سمعت أكثر من مرة ضحكاتها مع إبنتي وكانت دلوعة وجميلة و بعد عدة حصص وأنا أتحدث مع إبنتي قالت لي مس رشا يا باب انهاردة كانت ترتدي مثل ماما فقلت لها كيف قالت لي خلعت اللبس الأسود الوحش دة وكانت لابسة زي ماما كدة ودراعها عريان ومن هنا وهنا وأشارت لصدر أمها و كتفها , فزجرتها أمها وقالت لها بس يا سوسو عيب , طبعاً كلامها أثارني بشدة وصممت أن اضع خطة لمشاهدتها .
فكرت في إختراع حجة لكي أتحدث معها على الواتس اب بدون علم زوجتي وأن تكون حجة مقنعة فأخذت رقمها من زوجتي وأرسلت لها رسالة وعرفتها بنفسي وقلت لها انا والد سما واريد تغيير ميعاد الدرس لأنه مرهق جدا بالنسبة لأمها وهي تريده في ميعاد مريح بالنسبة لي فيا ريت حضرتك تقولي لها انك عايزة تغيري ميعاد الدرس وتخليه يوم الجمعة بدل يوم الخميس لو يناسبك طبعا , ويا ريت لا تخبري زوجتي , انتظرت ردها فردت بعد حوالي ساعة وقالت لي اسفة على التأخير كنت نايمة والولاد صحوني وبعتتلي ايموشن ضحك , طبعاً تأكدت ساعتها إنها من النوع المتحدث وهنتكلم كتير وممكن نكون أصدقاء لكن أي مرحلة سنصل لها لا أدري .
قررت الإسترسال في الكلام لكن بحذر طبعاً فقلت لها ربنا يخلي شكلهم اشقياء زي سما , فقالت لي أشقى بكتير دي سما بالنسبة لهم ملاك بريء , قولت لها وباباهم فين قالت لي مسافر بقالو سنة مجاش , طبعاً كدة زاد يقيني ان علاقتنا هتتطور , قولت لها بتلقائية الله يكون في عونك , قالت لي على ايه بالظبط وبعتت ايموشن إبتسامة خجولة , بصراحة ردها فاجئني دي دخلة مباشرة في السكس , فقولت لها على كل حاجة بقى وبعت لها ايموشن ضحكة , لقيتها كلمتني من رقم تاني وبتقولي ابقى كلمني هنا أحسن ومتديش الرقم دة لأم سما , طبعا كدة انا اتأكدت تماماً انها متحررة و منطلقة ولها حياة خاصة وقررت اكون جزء منها .
كلمتها على الرقم الثاني وكان عليه صورة انا خمنت إنها لممثلة هندية فقلت لها الممثلة دي إسمها ايه , فقالت لي دي مش ممثلة دي أنا , قولت لها احنا هنهرج , قالت لي والله انا عليا الطلاق انا وبعتت ضحكة , فقولت لها بقولك ايه بلاش الضحكة دي انا بسمعها وانتي مع سما بتجنن , فقالت لي انت بتعمل ايه دلوقتي قولت لها انا سهران وسما وام سما نايمين قالت لي طيب بص انا ولادي كمان دقايق هينامو وهكلمك لو كنت فاضي يعني قولت لها انا فاضي وبكرة أجازة وانا زهقان هستناكي .
بعد ساعة لقيتها بتتصل وبتقول اجمل الو سمعتها في حياتي , وبصراحة انا زبي واقف من ساعة ما ردت على الواتس اصلا , فقولت لها اهلا اهلا بالناس الزهقانة , فقالت لي بذمتك دي كدة عيشة متجوزة ومش متجوزة طيب يرضيك كدة , قولت لها بقولك ايه عرفيني ايه قصة الرقم دة ودي صورتك بجد , قالت لي بص الرقم دة محدش يعرفه غير ناس محدودة والصورة دي عشان شبه الممثلات بحطها , انا بسلي نفسي بالرقم دة بدل ما اموت من الزهق , قولت لها انا متفاجئ بيكي بصراحة قالت لي وانا بصراحة شوفتك كذا مرة ومعجبة بيك , قولت لها هي ديما البدايات عندك كدة ما تخليني مرة أبدأ أنا انا كدة شكلي وحش , ضحكت ضحكة في منتهى المياصة و الدلع وقالت لي سايباك للكبيرة , قولت لها عايزك , قالت لي بنبرة كلها هيجان يخرب بيت كدة عايزك مرة واحدة , قولت لها أه مال صوتك انا بقول عايزك مبوستكيش , قالت لي هي عايزك دي شوية دي بوظتني , قولت لها هشوفك ازاي , قالت لي لأ بص انا مبقابلش حد انا تليفون وبس , قولت لها هو احنا عيال , تليفون ايه احنا متجوزين يعني التليفون مش كفاية قالت لي طيب هفكر وهرد عليك .
كان درس سما تاني يوم الجمعة والدة مراتي تعبت قبل العصر بشوية ودرس سما الساعة 7 المغرب , مراتي لبست بسرعة قالت لي وهي بتلبس الشوز انا هاخد سما واروح لماما وهبعت لرشا على الواتس هقولها متجيش وهعتذر لها , هنبات هناك وهنيجي بكرة باي بابا مستنينا تحت , قولتلها باي يا حبيبتي ابقى طمنيني , الفكرة جت في دماغي على طول بعت لرشا على الواتس وقولت لها بصي بقى حظنا حلو مراتي بعتت لك رسالة انتي هتيجي ولا كأن الدرس اتلغى قالت لي تدفع كام , قولت لها بقولك ايه بلاش هزار قالت لي طيب انا جاية مش عارفة انا بطاوعك ازاي يخرب بيتك انا هاجي الساعة 6 بس اوعى حد ييجي قولت لها متقلقيش دول سافرو بلد تانية ومش هييجو فجأة أبداً قالت لي طيب سلام بقى فاضل ساعتين واجيلك وبعتت لي ايموشن قلب .
دخلت اخدت دش واستعديت كأني عريس يوم فرحي ولبست بوكسر وبنطلون جينز وقميص خفيف , وقلبي بيدق مع كل ثانية بتعدي على الساعة لحد ما جرس الباب رن و فتحته وكانت بنقابها المعتاد ودخلت بسرعة وقالت لي قلبي هيقف وهي يتضربني على كتفي ولسة بنقابها قولت لها هتفضلي كدة قالت لي لأ رفعت نقابها بأيدي وشوفت وشها كانت زي القمر شبه آشواريا راي جداً وكانت مكسوفة وهايجة فقالت لي انا مش عارفة طاوعتك ازاي انا مقضياها تليفونات بس ومع ناس ميعرفونيش اصلا ومن بلاد بعيدة فجأة كدة اوافق اروح لواحد عارفني كمان , مسكت وشها وقولت لها متفكريش فكري في الوقت الجميل اللي هنقضيه سوا وبوستها من خدها جنب شفايفها وقربت من شفايفها وهي مغمضة وحطيت ايدي على وسطها وهي حطت ايدها على كتفي ومسكت طيزها وانا ببوسها بعنف وهي دايبة من المتعة و الهيجان ومغمضة .
بصراحة مكنتش عارف النقاب بيقلعوه ازاي وايه نظامه فقولت لها عايزك بقى , قالت لي برقة ثانية واحدة واخدت شنطتها ودخلت الحمام جري , عدى عشر دقايق كاملين وانا على نار وبعدين سمعت صوت باب الحمام بيتفتح فوقفت ولقيتها مستخبية في الستارة مكسوفة وبتبص لي وشعرها نازل على كتفها العريان وبتقول لي عاملة لك مفاجأة , وبعدت الستارة مرة واحدة ولقيتها بأندر و برا سواريه واقفة وايدها في وسطها وبتبص لي شكلها نموذج للجمال و الأنوثة ونظراتها كلها تحدي وإغراء وثقة بالنفس , شاورت لها بصباعي بثقة وقولت لها تعالي , قربت وهي ماشية في دلع وقالت لي خدامتك يا بيه , بصيت لها خدامتي , فغمزت لي , وزقتني على الكنبة وقعدت بين رجليا وفتحت الحزام وقلعتني البنطلون كله وبعديه بصت لزبي وانا بالبوكسر وبصت لي وهي مبتسمه وقعدت تحسس عليه وانا هموت من الشهوة و الهيجان ونزلت البوكسر ومسكت زبي وانا اعصابي كلها باظت ولحست زبي براحة وانا شبه منهار وجسمي كلها بيتشنج و هي بتمص زبي براحة وبتبص لي وتلحسه من فوق لتحت ومن تحت لفوق .
مديت إيدي وقلعتها البرا ومسكت بزازها ادعك زبي بيهم ونيمتها على الأرض وقلعتها الأندر وهجمت على كسها آكله أكل وهي بتخربش بضوافرها في الأرض من المتعة وبتقول أحلى آهات وانا باكل في كسها وبمصه وبدعك بزازها وهي بتشد شعري , وبعدين قربت زبي من كسها وقعدت احكه فيه من فوق ومن تحت ودخلته مرة واحدة فشهقت شهقة قوية وقالت لي تعالى في حضني , فحضنتها ونكتها بهنف وانا بلحس رقبتها وشفايفها وبديها في كسها بزبي في متعة و بسرعة وعنف وهي بتقولي كمان دخلو جامد , وانا كأني اتحولت لآلة نيك بنيك بجنون وبضربها على بزازاها اللي بيترجو قدامي بقوة وسرعة وامسك فيهم واعض الحلمة وهي كل شوية تجيبهم وهي بتخربش ضهري وطيزي وصدري وفضلنا على الوضع دة حوالي 20 دقيقة لحد ما قولت لها هجيبهم يا رشا قالت لي اوعى تجيبهم جوة هاتهم على صدري , طلعت زبي وقربت من صدرها وهي ماسكة بزازها مستعدة للبني ففجأتها وجبتهم على شوها وشفايفها وهي بتضحك وبتلحس اللبن كأنها ممثلة افلام سكس محترفة و وبعد ما جبتهم ضربتها على خدها وشفايفها بزبي لحد ما خلصت تنزيل فأترميت على الأرض جنبها وإحنا الاتنين مرهقين ومستمتعين باللحظة .
عدى الوقت واحنا بنهزر لحد ما هجت تاني وانا حاضنها من ورا وزبي اتحشر في طيزها فقولت لها ايه رأيك مستعدة , قالت لي على أتم إستعداد , فدخلت جبت جيل من أوضة النوم ونيمتها على بطنها وفتحت طيزها وحطيت على صباعي وعلى خرم طيزها ودخلت صباعي فدخل بسهولة فعرفت طبعا انها اتناكت في طيزها كتير ودخلت زبي براحة وهي بتقول آهه طويلة فيها ألم وإستمتاع لحد ما زبي دخل كله وهي بتعض شفايفها وطلعته براحة ودخلتها تاني اسرع شوية وبدأت أزود الوتيرة لحد ما بقيت بنيكها بسرعة وانا بشد شعرها وهي مستمتعة بالخضوع والإستسلام لزبي , وغيرنا الوضع لدوجي ستايل فبقت قدامي بطيزها الطرية وانا برزع في طيزها وهي رافعة طيزها ومنزلها وسطها عشان انيكها جامد وانا شادد شعرها وبضربها على طيزها لحد ما قالت لي هاتهم بقى طيزي وجعتني مش قادرة فأديتها جامد بسرعة وهي صوتها بقى صريخ وانا بجيبهم جوة طيزها وبقول آهات عالية ولبني بينزل في طيزها وهي شبه منهارة من المتعة والمجهود الكبير وبعدين طلعته وضربت طيزها بيه وقعدت احكه في طيزها واخد اللبن اللي بينزل من طيزها بزبي واحك طيزها بيه لحد ما هي نامت على بطنها مش قادرة تتحرك وانا نمت جنبها على بطني وايدي على ضهرها ساعة كاملة لحد ما قامت وقالت لي انا هتأخر كدة هدخل آخد شاور روق بقى المكان ودخلت وهي بتضحك وانا رتبت المكان لحد ما خرجت وهي عريانة ولبست أندر وبرا كان معاها في الشنطة وقالت لي هات دول بقى وهي بتضحك ولبست شورت وبادي ولبست العباية و النقاب بسرعة وقالت لي يلا باي بقى وخرجت جري وانا بقولها هشوفك تاني قالت لي سيبها للظروف بقى ومشيت وسابتتني بحاول استوعب اللي حصل بس منكرش انه كان أمتع يوم في حياتي .
قصص سكس مدارس
روان وزميلها يوسف
انا اسمي روان في مدرسة مشتركة حكومية كل زمايلي البنات عندهم أصحاب والمدرسة كلها علاقات حب وأنا تقريبا الوحيدة اللي مكانش عندي أي علاقة بولد وبتكسف وخجولة لحد ما جنى زميلتي بدأت تحكيلي وتجرأني وتقولي فلان باس فلانة وفلان وراني صور عريانة لفلانة وعرفت ان الموضوع مش مجرد حب لأ في سكس وهي حكتلي عن علاقتها بيوسف صاحبها وقالت لي انهم بيتقابلو في شقته لما بتغيب عن المدرسة وبيبقى باباه ومامته في الشغل وبيقلعو وبيبوسها ويلحس كسها وهي بتمص زبه وأنا كنت مصدومة لما عرفت بس بقيت نفسي اعمل زيها وبتخيل كدة وانا بلعب في جسمي بالليل.
كنت بقعد في الكلاس قاعدة أتخيل فلان وفلانة وهما بيبوسو بعض وأتخيل اتنين تانيين وهما نايمين مع بعض وأتخيل يوسف وهو بيلحس كس جنى ودي كانت أكتر حاجة نفسي فيها ومجنناني، وكنت كتير أقعد افتح كلام مع جنى وأخليها تحكيلي وهي لاحظت ان الموضوع شاددني وقالت لي ما تصاحبي وتعملي كدة طالما الموضوع شاغلك كدة وقولت لها أنا نفسي بصراحة بس مش عارفة إزاي فقالت لي بصي لما حد يكلمك على الفيس أو يبعت لك آد او على الواتس ردي عليه وحاولي تحبي عادي ما كلنا بنحب، فقررت اعمل زي ما قالت لي وبدأت أقبل الإضافات ودخلت جروب الكلاس على الواتس وتقريبا كل زمايلي في الكلاس حاولو يتعرفو عليا وبقيت ارد على الكل ومنهم يوسف اللي بصراحة أكتر واحد كان شاددني وهو اللي كنت بسيب الكل وأكلمه لحد ما قالي أنا معجب بيكي وواحدة واحدة حبينا بعض.
وطلب مني صور بلبس البيت وبعت له وكنت مبسوطة وهايجة أوي وهو بيتغزل فيا أنا عارفة ان الموضوع هييجي بالتدريج وسايباه ييجي كدة، وفي مرة كلمني بالليل وطلب مني صورة تكون جميلة أوي هو قال لي كدة قال لي حاولي تكوني جميلة على اد ما تقدري، هو نفسه في نودز طبعا فأنا بعت له صورة بشورت وتوب وهو قالي آآآآه يا روان انتي جامدة أوي بجد أنا نفسي فيكي، فقولت له نفسك فيا قال لي آه نفسي أشوف كل حاجة فيكي وأعمل معاكي كل حاجة فقولت له وأنا كمان يا يوسف، فقال لي عارفة النودز إبعتي لي نودز، طبعا عملت بوصية روان وبعت له صورة جسمي من غير وشي ، وحسيت بجسمي كله بيترعش وانا بقلع وبتصور وأول ما ظهر علامة seen أنا كنت بنهار من الهيجان ويوسف قال يخرب بيت جمال جسمك انتي مصيبة أنا لازم أدوق الجمال دة وقال لي بصي بكرة احنا نغيب من المدرسة وتييجي عندي البيت الصبح هيبقى فاضي فقولت له ماشي.
مكنتش متوترة ولا خايفة أنا كنت هايجة أوي ونفسي أجرب نمت وصحيت وخرجت في ميعاد المدرسة وقابلت يوسف في مكان بعيد وقعدنا في جنينة ساعة لحد ما باباه ومامته يروحو الشغل ويعدين روحنا البيت عنده ودخلنا قعدنا في الصالة وهو شغل أغاني وقالي ارقصيلي بقى وقعدت أرقص له بلبس المدرسة وهو يلعب في زبه وبعدين سخن وطلع زبه وقعد يلعب فيه وانا برقص وبعدين وقف وأخدني على أوضة النوم وقعد يقلعني في هدومي لحد ما بقيت عريانة خالص وقعد يحضن ويبوس فيا ويحسس على صدري وطيزي وبعدين نيمني على السرير وفتح رجليا وقعد يلحس في كسي وأنا جسمي كله سايب ومش قادرة أفتح عنيا وقاعدة أقول آآآآه وهو يلحس في كسي وبعدين نام عليا وقعد يحك زبه في كسي وهو بيبوس شفايفي ويفرك في بزازي ونيمني على وشي وفتح طيزي وقعد يلحس فيها وانا مديت أيدي وقعدت ادعك في كسي وبعدين حاول يدخل زبه في طيزي الضيقة لحد ما جابهم على طيزي من غير ما يدخله وأنا كملت ونمت على ضهري وقعدت ادعك في كسي لحد ما جبتهم وهو بيعصر بزازي عصر ويرضع فيهم وخرجنا على طول بعدها وبقيت زيي زي كل البنات اللي معايا في الكلاس وفي المدرسة ليا حكاية وبعرف ولاد.
قصص سكس مدرسات
ولي أمر ومدرسة ابنه
أنا وائل عندي 36 سنة وبنتي هنا في مدرسة ابتدائي عندها 7 سنين، ديما تحكيلي عن مدرسة عندها هي بتحبها جداً اسمها أماني ومرة وانا بجيبها من المدرسة قالتلي يا بابا تعالى سلم على ميس أماني وراحت لحد عندها وقالت لها ميس اماني تعالي سلمي على بابا، أماني ضحكت وجت معاها وسلمنا على بعض وشالت هنا وقعدنا نهزر شوية، أماني متوسطة الجمال لكن جسمها كرباج ولابسة جيبة ضيقة وبلوزة ضيقة وجسمها الملبن بيتحرك ويتهز تحت الهدوم بطريقة تهيج، صممت اعرفها أكتر، وبقيت أوصل بنتي كل يوم وأجيبها بنفسي عشان اشوف أي فرصة أكلم فيها ميس أماني، لحد يوم بعد ما وصلت بنتي وانا ماشي لقيت أماني طالعة من المدرسة وماشية فقولت لها ازيك يا ميس أماني مش هوصيكي على هنا، فقالت لي متقلقش كل البنات في عنيا وخصوصا هنا دي حبيبتي، فقولت لها حضرتك رايحة مشوار أوصلك قالت لي أنا استأذنت ومروحة عشان مسافرة فقولت لها طيب اتفضلي أوصلك اتحرجت وبصت حواليها خايفة حد يشوفها بحكم اننا في مدينة صغيرة في الأقاليم فقولت لها اتفضلي متققلقيش، وركبت معايا أماني وبصراحة أول ما قعدنا جنب بعض أنا سخنت فقعدت اتعرف عليها أكتر وهي متجاوبة في الكلام جدا وأخدت رقمها بحجة اني عشان اطمن على هنا وهي معارضتش بس كان واضح انها عارفة اللي فيها ودة طبعا هيوفر عليا كتير.
كنت بتلكك عشان أكلمها كل شوية في أي حاجة تخص هنا والمدرسة وكنا نقعد نطول في الكلام وهي عاجبها الوضع لحد ما بقينا أصحاب وبدانا نتكلم في الخصوصيات، هي عندها 28 سنة وجوزها أكبر منها ب 15 سنة ومش بتحبه وديما مشاكل معاه ومع أهله ومرة حبيت أطور الموضوع فقولت لها بس ازاي عايشة في مشاكل كدة مع جوزك كزوج يعني، ازاي في بينكم علاقة وانتو مش بتحبو بعض ودوسنا في الكلام بقى عن الجنس والحب وكدة وهي كانت بتتكلم باهتمام أوي في المواضيع دي ومرة في التانية استغليت لحظة مناسبة وقولت لها اماني أنا معجب بيكي من اول مرة شوفتك فيها وهي قالت لي وانا كمان ارتاحت لك أوي فقولت لها نفسي مرة أقابلك في مكان لوحدنا فقالت لي ازاي ، قولت لها بصراحة نفسي أحضنك فاتنهدت وقالت لي بس دة فين وازاي، قولت لها سهلة عندي في البيت أي وقت مراتي عند مامتها عشان قربت تولد وأنا قاعد لوحدي، قالت لي بس أخاف حد يشوفني فقولت لها بصي البسي نقاب وهعمل لك نسخة من مفتاح البوابة وتعالي اطلعي على طول نتقابل بكرة قالت لي ماشي.
بصراحة مكنتش مصدق ان الموضوع اتطور قوي كدة وأني هجرب انام مع واحدة غير مراتي، انا عرفت ستات بعد الجواز وقبله بس كان كله سكس فون مثلا أو شات أو صورتين عريانين وخلاص بس منكتش واحدة غير مراتي خالص.
أماني لبست نقاب فعلا وجت وطلعت الساعة 7 ونص الصبح في ميعاد المدرسة ودخلت وهي متوترة وخايفة وبتقولي أنا كنت مرعوبة وقلعت النقاب والعباية والغريب انها كانت تحت العباية لابسة بيجاما بيتي ضيقة وكان جسمها نار بمعنى الكلمة أنا بصيت لجسمها وقولت لها يخرب بيت كدة انتي بطل يا أماني، فضحكت وقالت يا سلام فمديت ايدي مسكت وركها بأيدي وقولتلها بجد انتي رهيبة، وحضنتها وبوستها من شفايفها، حسيت كأني أول مرة أبوس واحدة، كانت حاطة ميكب وأجمل بكتير من شكلها في المدرسة وبلبس البيت كانت حكاية، بدأت أمسك طيزها وأعصر وسطها وهي بتطلع منها أصوات تهيج وبعدين مديت أيدي دخلتها في البنطلون ومسكت طيزها عريانة جامد ومسكت بزازها وهي ساحت في ايدي خالص فدخلنا أوضة النوم ونيمتها على السرير وقلعتها البنطلون والأندر وفتحت رجليها وبصيت لكسها، كان أبيض وجميل ومحلوق ويتاكل أكل ودة اللي حصل فعلا أنا أكلت كسها أكل وهي بتقعد وتنام وتشد في بزازها وتفركها وعلى آخرها وأنا كل ما هي تهيج أكتر أنا اكل في كسها أكتر، لحد ما خلاص جبت آخري فقلعت هدومي ورفعت رجليها تاني وضربت كسها بزبي ضربتين ودخلته كله جواها وهي بتشهق من المتعة وطلعته ودخلته تاني ونمت فوقها وقعدت أنيك فيها جامد وأبوس في خدودها وشفايفها والحس رقبتها وبزازها وأرضع في الحلمة واضرب بزازها وأنيك فيها جامد بجنون ونمت على ضهري وهي قعدت على زبي ومسكت طيزها وانا بنيك في كسها بسرعة مجنونة لحد ما خلاص زبي كان هينفجر فنطرت لبني في كسها وهي قامت بسرعة عشان متحملش مني وانا شديت شعرها وجبت الباقي على وشها وهي قامت بسرعة تجري على الحمام تنزل اللبن اللي نزل في كسها ورجعت وهي واخدة دش وقعدت على التسريحة تسرح شعرها وانا زبي نام وقاعد اتفرج على جسمها وقعدنا عريانين في الصالة نتفرج على التلفزيون وهي في حضني لحد ما سجنت عليها تاني والمرة دي مصت زبي ونكتها بين بزازها وعلى الأرض عملت دوجي ستايل وركبتها وانا بشد شعرها وزبي في كسها وبضرب طيزها لحد ما جبتهم تاني على طيزها وقامت المرة دي لبست وخرجت عشان تروج لجوزها في ميعاد خروجها من المدرسة وكان أجمل يوم في حياتي.