قصص جنسية عربية سكس مراهقين و مراهقات حكايات نيك و جنس مثيرة و ساخنة، أحلى و أجمل القصص الجنسية تجدها فقط لدينا في موقعنا وفي هذه الصفحة نقدم لك قصص سكس المراهقين وبنات وشباب الجامعة , حكايات واقعية حقيقية مثيرة جداً .
قصص جنسية
القصة الأولى
قصة جنسية لبنت جامعية مغتربة
أنا إيمان طبيبة مصرية عمري 35 عام متجوزة من 7 سنين , الطبيعي في مجتمعنا أن البنت أول تجربة جنسية لها تكون مع جوزها ممكن بنات كتير تحب أو تتعرف على ولاد أو حتى تمارس الجنس سوفت بوس وتحسيس لكن أنا ليا تجربة في حياتي كانت غريبة جداً ولحد دلوقتي مش مصدقة أنها حصلت .
انا من محافظة من الأقاليم وكنت في طب القاهرة في الفرقة السادسة من حوالي 10 سنين كنت ساعتها ساكنة في شقة مش في المدينة الجامعية وكان يوم حر جداً وكنت في الشقة لوحدي وكنت باخد شاور في الحمام وكنت مغمضة عيني وبغسل شعري وفضلت مغمضة وبلعب في طيزي وبدعك كسي كالعادة وبعدين فتحت عيني لقيت شباك الحمام مفتوح وفي شاب بيتفرج عليا فجريت قفلت الشباك وهو إرتبك جداً .
كان جارنا في العمارة وقابلته كذا مرة على السلم , شباك الحمام كان كبير وإرتفاعه مش عالي وكان تقريبا جارنا شايفني كأني واقفه قدامه عريانة , أنا سخنت أوي من الموقف رغم أنه محرج أنا مكانش ليا أي تجارب جنسية خالص غير العادة السرية اللي بمارسها كتير وعلى التخيلات بس ليلتها أنا مارست العادة السرية و انا بتخيله معايا في الحمام وكنت مولعة وهايجة أوي على تخيل الموقف .
أنا رغم إن مليش ممارسات بس أنا جريئة وبتعامل مع الولاد عادي , خرجت تاني يوم روحت الكلية لقيته قاعد في عربيته وبص لي و أنا مقدرتش أمنع نفسي إني أبص له وكان نفسي اتعرف على اللي شافني عريانة دة , قالي يا دكتورة ممكن أوصلك فأنا الفضول خلاني أركب معاه وبصراحة مش بس الفضول انا كنت هايجة من الموقف أوي وكنت نفسي أمارس أوي أي سكس , مجرد إن واحد شافني عريانة خلاني نفسي يلمسني وكنت مولعة من ساعتها .
ركبت معاه وقولت له بجرائتي المعتادة عشان متأخرة بس أوعى تفتكر حاجة تانية , قالي أنا آسف إني شوفتك إمبارح بس بصراحة مقدرتش أمنع نفسي , قولت له طيب إنت شوفتني كدة إقفل الشباك , فقالي مقدرتش بصراحة أنا شوفتك عريانة كنت هتجنن بصيت له و انا كلي هيجان وقولت له أنت عندك كام سنة وفي كلية إيه قالي أنا مخلص صيدلة وشغال في شركة أدوية وعندي 28 سنة , قولت له تعرف بنات , قالي صداقات عادية كدة وزمايل دراسة , قولت له أنا نفسي أجرب , قالي وأنا كمان عمري ما جربت , قولت له إنت تعرف أنا أقصد ايه فقالي آه السكس , أنا شوفتك بتلعبي في نفسك , قولت له أنا جريئة اوي صح .
قالي لأ الفكرة إنك إنسانة عملية مش شايفة إن فيها مشكلة إنك تجربي أو ايه يعني لما تجربي وخصوصاً إنك حاسة إني محترم , فقولت له بالظبط كدة إنت فاهم , وقولت له إنت فاضي إنهاردة قالي هنزل شغل دلوقتي وهروح الساعة 3 العصر قولت له أنا هبقى في البيت بعد ساعتين تقريباً ولوحدي إنهاردة لازم تجيلي قالي اوك وأخدنا رقم بعض .
روحت البيت الساعة 11 و جبت كريم شيلت بيه شعر كسي وطيزي خالص و إشتريت أندر وبرا جداد وأخدت دش , كانت الساعة تقريبا 1 الظهر هو إتصل بيا الساعة 2 وقالي إنه خلص شغل وهيجيلي وفعلا بعد ربع ساعة كان عندي في الشقة , دخل ياخد دش وأنا فتحت عليه الباب وقلعت قدامه ودخلت معاه تحت الدش على الأرض مكانش في بانيو وحضنا بعض تحت الدش كان إحساس ممتع وهو زبه وقف أوي وحطه بين رجليا وحكه في كسي , وبعدين حضني من ورا هو عارف إن طيزي واسعة من اللي شافه وأنا ببعبص نفسي فحط زبه في طيزي طبعا أنا عارفة إن لازم لحس فقولت له لأ كدة يوجع , فقالي طيب تعالي واخد الفوطة نشف بيها ونشف لي جسمي وخرجنا من الحمام عريانين .
دخلته أوضة النوم , ونمت على بطني وفتحت رجليا وهو نام ورايا وفتح طيزي وقعد يلحس في كسي وطيزي و أنا هايجة مولعة من لمسة لسانه مكنتش مصدقة إن أخيرا بمارس اللي بتخيله وكان إحساس ممتع جداً , وبعدين طلع زبه وقعد يحكه في خرم طيزي ودخله براحة وكانت طيزي واسعة من كتر اللعب اللي بلعبه فيها , زبه دخل كله وهو بيقول آآآآه و أنا بقول زيه كانت طيزي طرية وناعمة وانا مستعدة للنيك كويس وقعدت اترقص بجسمي و أرفع طيزي وهو بينيكني لحد ما جابهم في طيزي ونام عليا وزبه في طيزي دقيقة كاملة بعد ما جابهم وطلعه وفتح طيزي واللبن بينزل منها على كسي وبعدين دخلت الحمام .
وخرجت كان هو نايم على السرير وزبه نايم مسكته مصيته زي ما بتخيل وانا بضرب سبعة ونص , وبعدين زبه وقف فقعدت عليه ودخل في طيزي تاني وقعدت أتنطط عليه وهو بيرضع بزازي لحد ما جابهم و أنا عيني في عينيه وطلعه والمرة دي راح هو الحمام ولبسنا هدومنا وقعدنا نتكلم عن التجربة و الإحساس كنا بنتعامل برقي وبشكل علمي مش معتاد كنا عارفين يني ايه هرمونات ورغبة جنسية مش مجرد مشاعر مراهقة مش عارفين سببها .
بس بعد كدة بأيام اضطريت أغير الشقة و أسكن في مكان أبعد وكنت بكلمه في التليفون ونعمل سكس فون بس ظروف دراستي وشغله وبعد كدة سفره منعت إستمرار علاقتنا وأنا ملقيتش حد في إحترامه ورقيه فمارستش تاني غير بعد الجواز مع جوزي وكنت خجولة جداً كأني عمر ما حد لمسني رغم أني مش بس إتلمست دة انا في لبن نزل في طيزي مرتين .
قصص جنس
القصة الثانية
قصة جنسية لشاب مع جارته المراهقة
أنا شاب عمري 25 سنة إسمي عادل خريج تجارة و لسة مش بشتغل بدور على أي فرصة شغل بقالي 3 سنين , عندي جارة عمرها 16 سنة في أولى ثانوي انا أكبر منها ب 9 سنين كانت طفلة وانا في بداية دخولي الكلية , ويوم ولادتها أنا فاكره وكانت بتيجي عندنا البيت كتير وهي طفلة نلعب بيها إسمها أميرة .
مشوفتهاش من حوالي 3 سنين هي في دراستها وأنا في كليتي وأنا طول اليوم تقريباً صايع برة البيت لحد ما في يوم خبطت على الباب وفتحت لها لقيتها قدامي صاروخ حتى قولتلها ايه دة أميرة إنتي كبرتي كدة ليه ردت بكسوف أعمل ايه ظروف بقى , كان دمها خفيف زي ما كانت طول عمرها وهي طفلة فقولتلها وأنا بقرص خدها لسة لمضة زي ما انتي فقالت اه بس كانت رقيقة وفيها انوثة هيجتني وكانت فيها خجل وجراءة ودلع مع بعض يجننو وكانت عايزة أختي فناديت عليها .
تاني يوم جت بس مكانش حد في البيت وانا اللي فتحت فقولت لها يعني أنا مشوفتكيش من 3 سنين وأشوفك مرتين ورا بعض قالت لي يعني كنت واحشاك مثلا وهي بتضحك قولت لها أه والله بس انتي كبرتي خالص أنا كنت فاكرك لسة عيلة , قالت لي لأ كبرت يا أبيه عادل وبقيت عروسة زي ما طنط إبتسام بتقولي وضحكت , إبتسام دي أمي , قولت لها إلا عروسة دة انتي اللي يشوفك يديكي 20 سنة , كبرتي بسرعة وكنت ببص لصدرها بصراحة كنت بشوف ظروفها إيه ليها في الشمال ولا لأ , والحقيقة طلع ليها قالت لي وهي بتتعوج في وقفتها , بس حلوة صح , قولت لها إلا حلوة دة أنتي حكاية وأنا ببص لكسها وفخادها , قالت لي إنت رقمك كام يا أبيه , قولت لها تعالي و أخدتها من أيدها جوة , وقولت لها فاكرة لما كنتي بتيجي هنا و إنتي صغيرة واول ما تدخلي تجيلي تصحيني ألعب معاكي .
قالت لي أه كنت صغير وكبرت يا أبيه عادل وضحكت قولت لها و انا بضربها على طيزها هضربك زي زمان , قالت آه قصيرة وعالية وحطت ايدها على بقها فضربتها على وشها وقولت لها يا بت صوتك هتودينا في داهية , قالت لي وهي بتتدلع ليه يا ابيه عادل , قولت لها يا بت بطلي مياصة أنا مش ناقصك , قالت لي وهي بتمسك في رقبتي , وفيها إيه لما اتدلع عليك , قولت لها أصلك حلوة أوي وانا مش قادر أستحمل ومسكت طيزها , قالت لي وهي بتبوسني , من رقبتي وخدي وشفايفي وحشتني .
اتفاجئت من جرائتها وشرمطتها بس قولت اتفاجئ بعدين المهم انيكها , أنا كنت مولع فبدأت أدعك فيها على الهدوم وانا مطمن غن محدش جاي عشان مسافرين المصيف وانا مبحبش اسافر معاهم , فقعدت أدعك وأدخل ايدي في هدومها وألمس جسمها العرقان من الحر و بعدين سيبتها وقفلت باب الشقة وقفلت باب الأوضة وشغلت التكييف وقلعت من فوق وقلعتها التيشرت والسنتيان وحضنتها وحلماتها لامسة شعر صدري ولعتني بهيجانها وشرمطتها وجسمها الفاير وبعدين اللبوة نزلت قلعتني البنطلون والبوكسر و أخدت زبي في بقها بإحتراف زي أكبر لبوة .
وقعدت تمص فيه وانا مستحملتش جبتهم في بقها و على وشها وهي اللبوة بتمص في لبني وتلحسه وبينزل على بزازها ونمنا سوا على السرير شوية لحد ما بدأت تلعب في زبي تاني لحد ما وقف فقلعتها خالص وهي عملت لي دوجي ستايل زي الكلبة و انا رشقته في طيزها لقيتها واسعة ودخلته كله ونكتها بعنف وانا بضرب طيزها وبشد شعرها وجبتهم جوة طيزها , وقعدنا نتكلم بعدها على السرير وهي عريانة في حضني وعرفت منها إنها مارست مع 3 أصحابها وإن الدنيا دلوقتي مختلفة وكل البنات و الولاد مرتبطين وفي سكس عادي والدنيا بقت فري خالص عن أيامي اللي هي فرق 9 سنين بس .
قصص جنسية عربية
ملك المراهقة مع رجل متزوج
أنا بنت مراهقة خجولة لم اجرؤ على التعرف على زميل أو جار ولا يوجد لي ممارسات أو علاقات حب رغم عشقي للجنس وشعوري الشبه دائم بالإثارة، كنت في يوم في عيادة دكتور أسنان لوحدي وكنت في غرفة الإنتظار معي رجل وسيم وشيك ولفت نظري بهيئته رغم فارق السن الواضح بيني وبينه، كنا وحدنا لفترة طويلة وبدأ يتكلم معايا وأنا اتكلمت معاه بتلقائية وباطمئنان لحد ما الدكتور اتصل واعتذر عن الحضور وخرجنا احنا الاتنين سوا وقال لي انتي عندك كام سنه قولت له 18 وهو قالي ان عنده 38 سنة وطلب مني رقم موبايلي عشان يبقى يكلمني وانا بصراحة كان نفسي متبقاش دي اول وآخر مرة اكلمه فيها وأديته رقم موبايلي، وكنت طايرة من السعادة وأنا لأول مرة يتعرف على حد وهيبقى بيني وبينه صداقة أو كلام ، عايزة أبقى زي بقية البنات.
كلمني في نفس الليلة على الواتس وعرف ان انا في تالتة ثانوي وانا عرفت انه مهندس ومتجوز وعنده بنتين وكان أول حوار بيننا على الواتس تعارف وقفلنا مع بعض والصبح لقيته باعت لي صباح الخير فرديت عليه لما صحيت واتكلمنا تاني ومرة بعد مرة بقيت بتدلع عليه وبهزر معاه لحد ما مرة قالي وحشتيني وانا قولت له وأنت كمان وبصراحة كان إحساس حلو أوي الكلام الرومانسي والليلة شهدت مرحلة جديدة في علاقتنا، حبيت اني اعرف كل حاجة عن الكبار وهو كان ممهد لي الطريق وبيتكلم وانا مستمتعة بكلامه فاتكلمنا عن الحب والجواز وكدة بس هو قال لي انتي عايزة تتكلمي في حاجة ومانعة نفسك فقولت له بصراحة آه فقال لي متمنعيش نفسك من حاجة واتكلمي براحتك خالص فقولت له أنا بصراحة نفسي نتقابل مش بس نتكلم واتس ونفسي أشوفك دلوقتي فبعت لي صورة ليه وهو قاعد في البيت في الصالة وانا بعت له صورة ليا بشعري وبنص كم وانا قاعدة على السرير فقال لي انتي جميلة أوي وسكسي باللفظ كدة، قولت له يعني ايه سكسي قال لي يعني مثيرة وتتاكلي أكل، قولت له انا نفسي اعمل حاجات كتير بس مش عارفة ازاي، وعايزة اسألك على حاجات في السكس ، قال لي اسألي، قولت له انا بشوف أفلام جنسية وبشوف فيها حاجات نفسي أعملها بس مش متخيلة اني أعملها ومش عارفة هتبقى ممتعة ولا لأ، بس بتخيلها كتير اوي، فقال لي انتي بتمارسي العادة السرية قولت له آه كتير، قال لي بتتخيلي ايه وانتي بتمارسيها قولت له بتخيل الحاجة اللي ممكن اعملها ان حد مثلا بيلعب في صدري أو بيلحس لي، أنا مش عارفة ازاي بقول لك الكلام دة، فقال لي عادي انا مش شاب صغير الكلام في السكس حاجة عادية وانتي لسة صغيرة وأكيد نفسك تعرفي حاجات كتير وتمارسي حاجات كتير، تحبي نمارس سوا، قولت له نفسي، قال لي بسيطة تعالي لي بكرة المكتب بعد الشغل وهنبقى لوحدنا فقولت له ماشي بس هنعمل ايه، قال لي هتتبسطي جداً بس خدي دش والبس حاجات سكسي على جسمك الحلو دة فقولت له ماشي.
مجاليش نوم ليلتها غير بعد الفجر وصحيت الضهر ومستنية الميعاد بفارغ الصبر، اتصلت بيه وقولت له ازيك يا باشمهندس وائل خلصت شغل ولا لسة فقال لي أنا هخلص الساعة 3 تعالي 3 وربع كدة هستناكي فقولت له حاضر وقفلت ودخلت أخدت دش والوقت بيعدي بطيء وانا مستنية الساعة تيجي 3 عشان أخرج، واحدة زيي كانت المفروض تبقى مترددة وخايفة ومتوترة لكن الباشمهندس وائل اطمنت له جداً خرجت من البيت وركبت تاكسي وروحت مكان مكتبه وطلعت فوق وخبطت على الباب وفتح لي ودخلت، كان يوم حر جداً بس مكتبه كان منعش من التكييف والمعطر والديكور الشيك، كان عبارة عن شقة فيها ريسبشن وحمام وأوضة مكتبه فدخلت معاه أوضة المكتب وقعدت وهو قدم لي عصير وقعد جنبي وبعد ماحطيت الكوباية قرب مني وبدأ يبوسني من شفايفي، وبعدين بدأ يحسس بأيده على رجليا وانا كنت لابسة بنطلون جينز ضيق ، وبعدين طلع بأيده مسك صدري وانا مستمتعة أوي باللي بيعمله وبعدين وقفني وقلعني البنطلون والاندر وقعدني على الفوتيه وقرب بوشه من كسي وبدأ يبوسه ويلحسه وانا بلبسي كامل من فوق وبحجابي، وحسيت بمتعة رهيبة مكنتش متخيلاها حلوة كدة وهو بيلحس كسي وبيحرك لسانه عليه وبعدين مد ايده لفوق ودخلها في البرا ومسك صدري وقعدني وقلعني التوب والبرا وبقيت بالحجاب بس وجسمي كله عريان ونايمة على مسند الفوتيه ورجلي مفتوحه وهو بيلحس في كسي وبيلعب في صدري بأيده وهو بلبسه كله وأنا نايمة بس ومغمضة وأحيانا بفتح عنيا لحد ما حسيت ان اعصابي بتسيب كدة وحسيت احساس غريب فقولت له كفاية كدة فقال لي براحتك وبدأ يساعدني ألبس هدومي وقعدنا اتكلمنا شوية في مواضيع عادية وخرجت.
بالليل كلمني على الواتس وقالي عاملة ايه اتبسطتي، قولت له جداً بس حسيت بحاجة غريبة فقولت كفاية فقال لي انتي جنتي هتجيبيهم مسبتيش نفسك ليه قولت له يعني ايه أجيبهم فقال لي في حاجة اسمها النشوة أو هزة الجماع وهي قمة المتعة واللذة اللي بتوصلي لها، الراجل لما بيوصل لها بينزل المني والست لما بتوصل لها جسمها بيترعش وتحس بإنقباضات من تحت وتحس بمتعة كبيرة جداً وهو دة هدف الجنس أصلا اننا نوصل للمتعة أو نجيبهم أو تيجي او آجي كدة يعني، فقولت له أنا حسيت أحساس غريب وخوفت فقال لي لأ انتي المفروض تسيبي نفسك توصلي للرعشة عشان تستمتعي أكتر وتهدي وتبقى وصلتي لقمة اللذة وتبقي كدة مارستي ممارسة كاملة، فقولت له طيب عندي سؤال بقى انا شوفت أفلام فيها تدخيل من ورا إزاي دة بيحصل دة انا حاولت أدخل صباعي بس وجعني وحسيت الفتحة ضيقة جدا، فقال لي ما هي بتوسع بالتدريج مع اللعب وبعدين لازم تعرفي بقى المصطلحات وتقوليها في الممارسة مش تكوني نايمة كدة وخلاص، لازم تعيشي الحالة وتحسيها انتي مسمعتيش كلمة شرموطة قبل كدة لازم تعيشي الحالة دي انك شرموطة متعرية وبتتمتع فقولت له أحاول، قالي بصي المرة الجاية أكيد هتتطوري ومرة بعد مرة هتعرفي تتمتعي أكتر هو الجنس كدة خبرتك ومتعتك بتزيد مع كل ممارسة بس المرة الجاية تستعدي كويس وشوفي الصفحة دي ونفذي اللي فيها، وبعت لي صفحة فيها طريقة تنظيف الطيز، قعدنا كام يوم نتكلم ويشرح لي حاجات وانا أقرا في السكس واسأله اسئلة وبدات وانا بمارس العادة السرية أقول نيكني في كسي وامسك بزازي ومتعني وحسيت ان المتعة كدة أكبر بكتير وقولت له اني بعمل كدة فقال لي كدة تماما بالطريقة دي انتي بتتعلمي وهتستمتعي أكتر واتفقنا نتقابل في يوم زي المرة اللي فاتت ونفذت اللي في الصفحة وروحت له.
مكنتش عارفة هقدر أقول الكلام اللي بقوله وانا لوحدي معاه ولا لأ وهيعمل ايه معايا المرة دي بس روحت ودخلت بنفس الطريقة والمرة دي كان مجهز مرتبة صغيرة كدة فرشها على الأرض وقال لي المرة دي عايزين حاجة مختلفة ونور نور هادي وشغل مزيكا ورقصنا سلو وهو بيرقص معايا بدأ يبوس فيها برومانسية ويقول لي وحشتيني ويمسك طيزي من ورا ويمسك وسطي ويقول لي بوسي واتحركي وسيبي نفسك تستمتعي لازم انتي كمان تعملي حاجات مش يبقى دورك انك بيتعمل فيكي بس، فحضنت رقبته وبوسته وبوست رقبته وبصيت في عنيه بعدها فقال لي انتي كدة هايلة، ورفع لبسي من فوق قلعني وقلعني الحجاب وقلعني البنطلون ووقفت عريانة وهو قلع من فوق وبعدين خلاني اعمل وضع الدوجي وبدأ يلحس في كسي من ورا وطيزي وانا مستمتعة جداً جداً وبدأت أقول أهات وأقول كمان واتجرأت وقولت له الحس طيزي أكتر وهو بيسخن على كلامي وبيلحس طيزي أوي وبعدين بدأ يفرك خرم طيزي بصباعه ويدخله واحدة واحدة ويقولي لي متشديش نفسك خالص سيبي نفسك وانا صباعه بيوجعني وكل ما أشد نفسي يطيطب على طيزي وقول لي سيبي نفسك وصباعه دخل لنصه بس وجعني فقولت له كفاية فنيمني على ضهري ولحس كسي وهو بيفرك حلماتي وبدأت أحس نفس إحساس المرة اللي فاتت فقال لي سيبي نفسك بقى خالص مهما يحصل ورفع رجليا أكتر وبدأ يدخل لسانه في كسي وهو بيدعكه من فوق وحسيت اني جسمي بيسيب من بعضه ومش قادرة أسيطر عليه ونبضات جوة بطني من تحت ورجليا بتتشنج وبقفل على وشه برجلتا وهو مستمر في اللحس جامد وبيفرك حاملتي جامد وانا جسمي كله بيتشد وحاسة بمتعة رهيبة لمدة دقيقة كدة مش قادرة أوصف لكم المتعة وبعدين جسمي هدي وحسيت بإسترخاء واستمتاع رهيب وهدوء ممتع وأعصابي هادية وعضلاتي كلها مرتخية وعايزة أتحضن واتدلع واتباس وهو حس بيا فنام جنبي واخدني في حضنه وحسس على شعري وضهري وقال لي دي أول مرة في حياتك توصلي للشعور الممتع دة أيه رأيك قولت له جميييييل أوي وفضلنا في حضن بعض شوية وأنا مش عايزة ألبس ومستمتعة باللحظة جداً لحد ما قومت لبست وخرجت وبقيت بعد كدة بوصل للنشوة لوحدي كمان مش معاه بس .